للحلوى سحرها الخاص. معظم الأطفال يحبون تناولها، فهم لا يستطيعون المشي عند مواجهتها. إذا وُضعت قطعة حلوى في أفواههم، فلن يبكي الأطفال أو يُحدثوا ضجة. يتناول الكبار الحلوى أحيانًا، ويُقال إن من يتناولها بانتظام يشعر بتحسن. لذلك، أصبحت الحلوى من الأطعمة المناسبة لجميع الأعمار. الأجهزة التكنولوجية التي تُصنع منها الحلوى الجميلة واللذيذة قوية جدًا، ومن بينها مولد بخار.
لماذا يمكن استخدام مولد البخار لصنع الحلوى؟
1. يتحكم مولد البخار لدينا بدقة في درجة الحرارة وينتج حلوى ذات جودة أفضل:
في عملية صنع الحلوى، يجب إذابة السكر وغليه. عند استخدام مولد بخار، يُمكنك التحكم بدقة في درجة حرارته لمنع تجلط السكر أثناء عملية الذوبان. يُسهل التحكم في درجة الحرارة باستخدام مولد البخار. عند زيادة تركيز محلول السكر، يجب تعديل درجة الحرارة بشكل مناسب. عند غلي السكر، يجب استخدام درجة حرارة عالية نسبيًا لتبخير الماء الموجود فيه. بعد تبخر معظم الماء، يُخفض إلى درجة حرارة منخفضة ويُترك على نار هادئة حتى يصبح سائل السكر كثيفًا ويتغير لون الشراب.
2. يمكن لمولد البخار الخاص بنا أيضًا إعادة تدوير البخار وتوفير الطاقة:
تختلف كمية السكر المُنتَجة في مصنع السكر يوميًا. باستخدام مُولِّد البخار لدينا، يُمكن ضبط حجم الغاز تلقائيًا من خلال حجم البخار في النهاية. يُمكن التحكم في حجم الغاز بدقة، كما يُمكن لمُولِّد البخار استعادة الحرارة الزائدة. يُمكن استعادة البخار غير المُستخدَم في أنبوب التسخين، مما يُزيد من درجة حرارة الماء الداخل إلى الغلاية، ويُقلِّل وقت توليد البخار، ويُوفر استهلاك الطاقة.
3. البخار الناتج نظيف للغاية ويلبي متطلبات الجودة الغذائية الوطنية:
يتميز البخار عالي الحرارة الذي ينتجه مولد البخار لدينا بنقاءٍ عالٍ، ويلبي المتطلبات الوطنية لنظافة وسلامة الأغذية. كما يتميز بحجم بخار كبير وظروف صحية ممتازة. وهو مناسب تمامًا لصنع الحلويات والأطعمة، دون أي هدر إضافي. كما أن إنتاج الغازات العادمة ومياه الصرف الصحي يحمي صحة وسلامة الحلويات، ويضمن أيضًا الظروف الصحية في عملية إنتاجها.
رغم لذة الحلوى، إلا أن استهلاك المعدات واضح للعيان، وسير العمل واضحٌ للغاية. وتُعدّ التكنولوجيا المُمكّنة لإنتاج الحلوى اتجاهًا حتميًا. ولجعل مصانع الحلوى أكثر تقدمًا، يكمن وراء ذلك ضرورة تحديث المعدات جيلًا بعد جيل، لتصبح الآلات أكثر تطورًا وعملية.
وقت النشر: ١١ سبتمبر ٢٠٢٣